شهد عام 2020 هبوطاً اقتصاديا في جميع المجالات تقريباً، فيما خسر الملايين وظائفهم وتوقف الكثير عن العمل. فوسط الكارثة التي تركها دونالد ترامب خلفه، كيف سينقذ بايدن الاقتصاد؟
شهد عام 2020 هبوطاً اقتصاديا في جميع المجالات تقريباً، فيما خسر الملايين وظائفهم وتوقف الكثير عن العمل. فوسط الكارثة التي تركها دونالد ترامب خلفه، كيف سينقذ بايدن الاقتصاد؟
Error loading HTML